الحملة لاقت إقبالاً كبيراً وتفاجأت كريمة نادر وزميلاتها بالعديد من الشهادات المجهولة المرسلة إلى حسابات ائتلافها، على حد قولها.
بايتاس يعلق على جريمة مقتل السائحة الفرنسية بتزنيت مجتمع
Забавное дипфейк-видео с Путиным в кимоно привело в восторг американских пользователей Сети
الانحرافات السلوكية لبعض الطالبات اللواتي يشهرن أسلحة الإثارة والإغراء للإيقاع بعض الأساتذة المتهورين.
تحقيق "أزمة زرقاء".. وثائقي يحكي كيف اختطفت الجائحة الجاذبية السياحية من شفشاون
الأصل أن تكون “النقطة” خاضعة لمعايير الموضوعية والمسؤولية والعدالة والمساواة والإنصاف وتكافؤ الفرص، حتى تكون مرأة حقيقية عاكسة لواقع حال الممارسة البيداغوجية، لكن أحيانا، قد يحدث أن تتدخل بعض المعايير الأخرى الخارجة عن نطاق المسؤولية والالتـزام وتكافؤ الفرص، تشكل انتهاكا جسيما لحرمة مهنة تعليمية، لايمكن تصورها إلا داخل مفردات الأخلاق والقيم والرقي والقدسية، ونقصد هنا ما بات يعرف إعلاميا بظاهرة “الجنس مقابل النقط”، في ظل ما تم تسجيله في السنوات الأخيرة من حالات في بعض الجامعات، أثارت زوبعة من الجدل في الأوساط التربوية here والقانونية والقضائية والإعلامية والاجتماعية، كان آخرها القضية التي تفجرت قبل أسابيع في جامعة سطات، وعلى الرغم أن هذه الحالات تبقى “معزولة” ولم ترتق بعد إلى مستوى الظاهرة المقلقة أو الخطيرة، فحالات من هذا القبيل، لايمكن القبول بها قطعا، في مؤسسات تربوية مهمتها الأولى والأخيرة “التربية” و”التكوين”، وفي أوساط تربويين أو إداريين، يفتـرض فيهم السهر على صون التربية وتعزيز ثقافة المواطنة والقيم والأخلاق والالـتزام، لا انتهاكها وتدميرها.
مستجدات “شبكة البيتكوين”..الشرطة تحجز أكثر من مليارَي سنتيم بمراكش!
كلاش تيفي، القناة التي تناقش المسكوت عنه من طرف الحكومة والإعلام، بأسلوب مهني احترافي.
“الفاو” تصدم الإسبان وتصنف “المياه الاقليمية للكناري” مناطق… سياسة
بدعم أمريكي... إطلاق مشروع ترميم وصيانة عشرات الألواح الفسيفسائية بمدينة وليلي
واجب تخليق الحملات الانتخابية يفرض اقتصارها على التنافس في تقديم البرامج مع تجنب إقحام تبادل الإساءة بين المتنافسين
نشرة إنذارية: أمطار قوية وأحيانا عاصفية بأقاليم الجهة الشرقية وبعدد من مناطق المملكة
بعد استدعاء الطالبة “م.ن.ا” المنحدرة من بادية نواحي مدينة ابن أحمد إلى مقر الفرقة الوطنية وتم الاستماع إليها في محضر قانوني أكدت من خلاله بأن الفيديو المتضمن لمقاطع جنسية شاذة داخل إحدى الشقق يخصها مع الأستاذ الجامعي “م.
خَوَاطِر لا تسرُّ الخَاطر لعَالقٍ في باريس التي خَبَا نُورُها !